التفاصيل
تدور أحداثها في الشارع الملاصق للمسجد الحسيني بالقاهرة المعروف باسم «الباب الأخضر»؛ سمي بهذا الاسم للزعم القائل بأن رأس الإمام الحسين دخل إلى الضريح الذي أعد له من هذا الباب ملفوفًا في حرير أخضر ؛ فسمي بهذا الاسم «الباب الأخضر».. وهو باب خشبي كبير الحجم ذات طلاء أخضر اللون..