تتقاطع "طعم النوم "مع "الجميلات النائمات " لكاواباتا و"ذاكرة عاهراتي الحزينات "لماركيز روائية تستلهم "ألف ليلة ً قدِّحم معارضة ُا، لتًمع ا. لكن "إمام "هذه المرة يقلب ًّ وليلة "حكائي ا من وجهة النظر ًنطلقُلعبة الروايتين السابقتين م ."اًّ العكسية بالضبط، والمسكوت عنها "روائي هذه المرة، الفتاة النائمة هي من تكتب روايتها، تقاطع التاريخ الشخصي بتاريخ وطن ًمستعرضة وجرح الذاكرة الفردية بألم الذاكرة الجمعية، على طة ّ قة هي "الإسكندرية"، المتخب ِشرف مدينة قل ا ًّ حقيقيً في سؤال هويتها، والتي تحضر هنا بطلا وليس مجرد مسرح للحدث. ًإنها رواية جميع النساء اللائي لم يتحدثن أبد: رواية حب وجريمة، تأريخ وتأمُل, يمتزج فيها الواقع بالخيال, وتسردها يد الشعر.