هذه بعض محطات حياتي التي أردت أن أكتب فيها عن رحلة الخوف التي عشتها، وكانت كالمارد يسكن بداخلي. انتصرت عليه عبر أيام حياتي وانتصر عليه أولادي من قبلي، فلم يكن الخوف إلا طوق نجاة ظننت أنه سيحميني. ولكن لم يحميني إلا الذكرى لم يحميني إلا المواجهة لم يحميني إلا أن أخوض تلك الرحلة بكل مافيها
ليقضي الله أمرًا كان مفعولاً. رحلة بدأت فيها بالذهاب وأكمل أولادي فيها العودة.