حروب لا تتوقف، وأهوال لا تعرف النهاية، والهدف مختلف تمامًا عن أي حروب أخرى، وبطولات ومعجزات تتسطر فى لوح الخلود، والموت يحكى قصته العاتية بلا ملل، والأقدار تبدع - كالعادة - في صناعة المصائر بشكل يفوق ألف خيال.
إنها حلقة أخرى من حلقات الصراع الأبدي الملتهب بين الحق والباطل.