وها هي بفضل الله الحبة الثانية مِن عنقود أحلامي قد نضجت وأضحت نضرةً بهيةً تثير شهية الألباب الساعية لقطفها، ويحدوني الأمل في أن تأخذ طريقها إلى أفئدتكم ومشاعركم كما أردتُها، في " كيميا المشاعر " سنسرد سوياً بعضاً من العلاقات والمشاعر الواقعية السوي منها والمرهق وكيفية إدارتها ونتطرق في بعض منها إلى علاقة الأبناء بالآباء والعكس وما تحمله تلك العلاقات من مشاعر متباينة .