لا يوجد منتجات في عربة التسوق
الفن وحده لا يُعيل.. لا يسد الجوع.. أو يحافظ على البيوت.. خصوصًا عندما يكون الفنان راقصًا معاصرًا في دار الأوبرا مثل "ريتا"، التي تضطر إلى العمل في شركة دعاية لتعيل عائلتها بسبب ديون الأب.. لم تكن ريتا تظن أن عالمها سيتغير تمامًا عندما تقابل شخصًا ما في العمل.. وأن القدر سيلقي في طريقها قصة متوهجة ستغير حياتها للأبد.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة