لا يوجد منتجات في عربة التسوق
لو لم ترضخ لوسي مود مونتغمري لمشيئة ناشرها الأول ولم تُصدر بعد سبع سنوات كتاب آن بنت الجزيرة روايتها الثالثة في سلسلة آن في الضيعة الخضراء، لحرمت كل شباب العالم لذة متابعة قصة البطلة اليتيمة ذات الشعر الأحمر التي شُغفنا بها في الجزأين الأول والثاني.ها هي آن تزداد نضجًا، وتغادر جزيرتها إلى مدينة بعيدة لتدرس بالجامعة، وتحقق حلما قديما شاركها إياه القراء في كل جيل، تترك خلفها دفء العائلة وبيت الطفولة وأصدقاء الصبا وسنوات الشغف الأولى وتلهث وراء العلم والتحصيل وتخطو خطواتها الأولى في عالم التأليف والإبداع دون أن يغفل قلبها لحظة واحدة عن تقلبات الحب والهوى.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة