لا يوجد منتجات في عربة التسوق
داوم عبد الرحمن مصطفى على عادة سنوية منذ الخامسة والعشرين: في ذكرى يوم ميلاده يكتب في مدونته "آخر الحارة" خلاصة العام الماضي وتطلعات العام الجديد، يتأمل النجاحات والإحباطات والآمال والمخاوف، على الصعيد الشخصي وأيضا العام. وبعد أن جاوز الأربعين، يعود ليقتبس من تدويناته السنوية ويعلق عليها ويجري حوارً
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة