تدور أحداثها عام 1954 من خلال شخصية روبير داسا اليهودي المصري، الذي كان يحلم بالسفر إلى أوروبا ويهاجر إلى إسرائيل ليبدأ حياة جديدة هناك».
كان روبير داسا مصري يعيش في مصر، وترجع الرواية بتقنية الفلاش باك حين كان في مصر وتحديدًا في الإسكندرية قبل رحيل اليهود.
يتورط روبير داسا في عدة جرائم تؤدي به إلى السجن ويسافر لإسرائيل ويمنح رتبة عسكرية، ويشارك في حرب أكتوبر مع الجانب الإسرائيلي في خطة برج الحمام كمراسل صحفي.