في مكانٍ ما في هذا العالم؛ احتل جسد ستيفاني أفتك الأمراض على الأطلاق إنه " الفيبروماليجيا"، كوحشٍ كاسر إنقض عليها، وبين لحظة وأخرى أتى المنقذ؛ ليعود ويحيا قلبها وجسدها من جديد، وكأنها قد خلقت من العدم.
ولكننا لم نستطع صنع نهاية يتوقعها الجميع.. فعذراً إن تساقطت الدموع للنهاية الصادمة، فلم نستطع يومًا أن نتنبأ بما سيحمله القدر، والسفن تسير والأشرعة قد أهلكتها الرياح..