لا يوجد منتجات في عربة التسوق
عندما دخلت الغرفة عليهم وجدت مشهداً ارتحت له جنباتي ، فكانت نور ممسكة بالرواية تقرأها لأمي ، بينما أمي جالسة على كرسي و قد أعطت لها نور ظهرها و أمي تقوم بعمل ضفائرها لنور ،لماذا شعرت بتلك الدرجة العاتية تهز كياني من أساساته يا أبي ؟.. بسبب السعادة التى و جدتها على وجه نور ووجه أمي، لقد كانوا سعداء حقاً ، فلقد كانت أمي فرحة و لقد كانت سعادتها كسعادة أورسولا عندما عاد خوسيه أركاديو بعد غياب طويل
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة