لا يوجد منتجات في عربة التسوق
تناول الكتاب في الفصل الأول نظره سريعة على تأثر اللاوندي بقريته المهندس بالدقهلية حتى سفره للقاهرة للالتحاق بكلية السياسة والاقتصاد جامعة القاهرة وهو ما اعتبرته اغتراب أول له ؛ أما الفصل الثاني فقد حمل عنوان (القاهرة –باريس ) تناولت فيه رحلته الشاقة بباريس الى أن حصل على درجة الدكتوراة واشتغل بمكتب الأهرام بباريس وصفحة هنا فرنسا لسنوات .
وتركت العنان في الفصل الثالث للصدق حتى يحكي تدرُج علاقتنا الانسانية التي حملت معاني الحب والصداقه والأستاذية في ضفيره مهيبة أنتجت شخصيتي الحالية كما انتجت شخصيات أبنائي المتميزة حقا؛ ويتخلل ذلك تفاصيل حياتية لطيفة أثناء وجودنا بباريس وجولاتنا بالمدن الفرنسية .
في الفصل الرابع الذي حمل عنوان (باريس –القاهرة) يتم تسجيل عودة اللاوندي الى القاهرة بتفاصيل لا يعرفها البعض وما خاضه من حروب شائكة لإثبات وجوده ككاتب ومحلل سياسي فريد في مصر ومعارك جديدة من نوع آخر تحمل هم المثقف العربي بكل أشكاله.
الفصل الخامس تم فيه افراد صفحات لتجربة اللاوندي بالأهرام منذ بدايتها حتى أحيل الى المعاش في 2018؛ وما واجهه أثناءها من مشاكسات ومناوشات ومعارك .
وتناول الفصل السادس علاقات اللاوندي وصداقاته التي كانت بالنسبة له خير صحبه ؛أما الفصل السابع أحكي فيه بإختصار شديد رحلة المرض الذي بدأ في عام 2010 وكيفية تعامل الكاتب معه بسماته الحساسة؛ أما الفصل الثامن فقد أفردته لبعض الرسائل ما بيننا في فترة الخطوبة لما تعكسه من شخصية راقية لللاوندي؛ مع ملحق مختصر لشهادات كبار المفكرين والكتاب والأصدقاء حول شخصية اللاوندي كما تم الحاق قليل من المقالات المهمة التي أثار بها اللاوندي قضايا وطنية مهمة كمعركة اليونسكو وقضية هدايا الأهرام وغيرها .
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة