لا يوجد منتجات في عربة التسوق
«يومًا ما جاؤوا ليأخذوا الخُميني من منزل أحد رجال الأعمال الأثرياء في شمال طهران، لإرساله إلى المنفى. أمَّا أنا، الذي انتهى بي الأمر بأن صِرتُ سجينًا في نظامه، وتعرَّضتُ لأبشع أنواع التعذيب على يد أنصاره، فقد أتيتُ منزله يومها وقبَّلتُ يده، دون حتى أن أعرف مَن هو»، يكتب الصحفي الإيراني «هوشنغ أسدي» حكايات لا تُنسى، عن الأمل والألم في قصته، التي امتدت بين انتصار الثورة الإيرانية التي ساندها وآمن بها، ووقوعه ضحية لها مسجوناً في زنازينها
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة