التفاصيل
"افتحي الباب يما، أنا أسامة".
تأكد أنها لن تكون رواية عادية. وأتمنى منك وأنت تقرأ أحداث هذه الرواية ألا يتصدع قلبك حزنًا وقهرًا وكمدًا على أبطالها، بل أن تدعو لمن انتقل إلى جوار ربه بالرحمة والمغفرة، ولمن بقي منهم بالصبر والسلوان، وألا تدعو على كاتبها، فأحداث هذه الرواية ليست من محض الخيال وإنما انبثقت مع فجر يوم خميس مشهور من يوليو لعام 1964.
ستأخذك رواية سومة في رحلة عبر زمن الستينات، حيث ينصهر التاريخ بالواقع، والخيال يمتزج بالحقيقة. ستتعرف على شخصيات حقيقية ومصائر محزنة، ستشاهد جفاف المشاعر وقسوة الأقدار، وسطوع بعض النجوم في سماء الأمل.
هذه ليست مجرد رواية... إنها حكاية حقيقية، ستنقلك إلى عالم مختلف، حيث تتعايش مع أبطالها وتعيش معاناتهم، رواية تكشف أمامنا زيف البشر، زيف مشاعرهم وقسوة ملامحهم الداخلية والخارجية. رواية تتجلى أمامنا لتظهر جفاف وقسوة المشاعر على ضفة، ونهر حنان وفيض من الأشواق كانت تختبئ على ضفة النهر المقابلة لها فترى، هل ستجد في قلبك مساحة للرحمة والغفران؟ أم ستظل الأحداث تتوارد في ذهنك كمشهدٍ درامي لا يمكن نسيانه؟ تأمل في قسوة الزمن وعذابات البشر... استعد لتجربة أدبية فريدة، تمزج بين الحقيقة والواقع، لا مكان للتخيلات هنا.
من واقع أرض الاسكندرية، ومن بين أزقة قرية ادكو، أنقل لكم أحداث رواية "سومة"."افتحي الباب يما، أنا أسامة". @تأكد أنها لن تكون رواية عادية. وأتمنى منك وأنت تقرأ أحداث هذه الرواية ألا يتصدع قلبك حزنًا وقهرًا وكمدًا على أبطالها، بل أن تدعو لمن انتقل إلى جوار ربه بالرحمة والمغفرة، ولمن بقي منهم بالصبر والسلوان، وألا تدعو على كاتبها، فأحداث هذه الرواية ليست من محض الخيال وإنما انبثقت مع فجر يوم خميس مشهور من يوليو لعام 1964. @ستأخذك رواية سومة في رحلة عبر زمن الستينات، حيث ينصهر التاريخ بالواقع، والخيال يمتزج بالحقيقة. ستتعرف على شخصيات حقيقية ومصائر محزنة، ستشاهد جفاف المشاعر وقسوة الأقدار، وسطوع بعض النجوم في سماء الأمل.@هذه ليست مجرد رواية... إنها حكاية حقيقية، ستنقلك إلى عالم مختلف، حيث تتعايش مع أبطالها وتعيش معاناتهم، رواية تكشف أمامنا زيف البشر، زيف مشاعرهم وقسوة ملامحهم الداخلية والخارجية. رواية تتجلى أمامنا لتظهر جفاف وقسوة المشاعر على ضفة، ونهر حنان وفيض من الأشواق كانت تختبئ على ضفة النهر المقابلة لها فترى، هل ستجد في قلبك مساحة للرحمة والغفران؟ أم ستظل الأحداث تتوارد في ذهنك كمشهدٍ درامي لا يمكن نسيانه؟ تأمل في قسوة الزمن وعذابات البشر... استعد لتجربة أدبية فريدة، تمزج بين الحقيقة والواقع، لا مكان للتخيلات هنا.@من واقع أرض الاسكندرية، ومن بين أزقة قرية ادكو، أنقل لكم أحداث رواية "سومة"