لا يوجد منتجات في عربة التسوق
لم أعد أحاول كالسابق إخفاء سمات نفسي الحزينة التي تطل من رتوش ألواني، لم أعد أحاول طمس ملامح غربة روحي أو تفريغها من معانيها الحائرة، كأنما علمت أخيرًا أن ثراءها الحقيقي يأتي من إيماني بها، من احتضان مواجعي واعترافي بها.. كأن الحزن هبة.. كأنما أكسبتني صدمتي و آلام خذلاني معرفةً أك
ثر بالحياة التي لا تصبح بعدها أبدًا -بداخلي- كما كانت.. كأنما كانت للألوان والخطوط أصوات تصخب مغردة خارج مساحات الملمس الجلدي لسطح اللوحات.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة