التفاصيل
“أسمع نقرات خفيفة، ظننت أنها صوت تنبيه رسائل هاتفي، ثم أدركت أنها دقات على باب الغرفة. تسمرت في مكاني عندما فتحت الباب، كدت أفقد توازني، من هذه المرأة؟ هل ضلت الطريق إلى باب الغرفة أم ضللت أنا طريقي للباب ووقفت أمام المرآة ؟! إنها تشبهني تمامًا، بل هي أنا، أغمضت عيني وفتحتها عدة مرات.. الصورة واضحة ، امرأة في مثل عمري تشبهني تمامًا، ليس هناك شك أو تخمين.. إنها أنا!”.