لا يوجد منتجات في عربة التسوق
إن معظم الذين صنعوا حضارة المدينة الأم "القاهرة الكبرى" في شتى مجالات الحياة، هم هؤلاء النازحين الجدد من الريف إلى المدينة من طلاب المدارس الثانوية الباحثين عن العلم في قاهرة المُعز..
ولو كان الأمر بيدي لمنعت منعًا باتًا فكرة التوزيع الجغرافي فمن حق كل مجتهد أن يحصل على مكانه ومكانته في الجامعة التي يستحقها.
وإن كان هناك تحيزًا، فأنا لا أُخفي تحيزي المُطلق إلى أم جامعات مصر المحروسة "جامعة القاهرة"، وإلى أعظم كليات الطب "طب القصر العيني"..
وقبل أن نصل إلى الضفدع وحكايته..
وجب علينا أن نحكي أولًا حكاية الغرباء..
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة