بردية عُثر عليها في أحد المعابد المهجورة بمدينة أسوان، وتم الاستعانة بأحد علماء الآثار لفك رموزها، في البداية كان من العسير استخراجها لوجودها بجانب قبر إحدى الملكات، كما كان من الصعب فك تلك الرموز التي اعتبرتها عالمة الآثار «رانيا مسعود» تعويذة بالكامل، وليست مجرد حروفًا هيروغليفية ليشق عليها ترجمتها بسهولة، وقد استعانت بعدة أبحاث أثرية لتتمكن في النهاية من وضع ترجمة دقيقة للبردية.