لا يوجد منتجات في عربة التسوق
القصة لم تنته بعد، والحياة ملأى بأحداث ووقائع متجددة يعجز علم “المعامل” عن تفسيرها؛ ويبقى علمُ “الأشباح” كلمة السر في إماطة اللثام عن حقيقتها.
أصدقائي القراء.. لقد اعتدتُ على رؤية الأشباح، تمامًا كما أرى البشر، ولم يعد بيني وبينهم حجابٌ مستورٌ .. اتخذت من بينهم رفاقًا.. وصارت لي معهم حكايات.. حتى بات الرعب في قاموسي الخاص مجرد كلمة ليس لها محل من الإعراب...
أدعوكم جميعًا لأن تتركوا مخاوفكم خلف ظهوركم.. وتقبلوا الحياة بأحيائها وأشباحها.. آمنوا بالعلم.. لكن حذار أن تبخسوا “الأشباح” حقها.. فهي حولنا في كل مكان.. تسمعنا.. ترانا.. تراقب خطواتنا.. وإذا أغضبناها لن تكون العواقب محمودة!
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة