ينقل "مبارك" في عمله هذا تحربته في باريس خلال الخمس سنوات التي أمضاها هناك لتلقي العلم، أما تجربته في كتابة هذا النص فتعد فريدة من نوعها بملؤها العشق والشغف وضروب...
مضت الاشهر وخيل إلي صاحبنا انه لم يعد يخشي اويذكر, فاجتراً علي العبور بالطرق مرة بعد مرة, وعبر بها ثلاث مرات أو أربعا علي الاكثر, وكانت الرابعة هي التي فوجىء...
ربما تكون هذه الأفكار والأحداث الواردة فى هذه الرواية مجرد افتقاد أشياء خاصة، أو أفتقدها فى الواقع وأحاول أن أصنعها داخل عالمى هذا، لمجرد أنى أريد فقط أن تعيشوا معى...
يسير فى الطرقات بمحازاة حلمه، يلتقط النشوة من باطن الأشياء ليلقيها فى قلبه، ينتشى و كأنه يطير، يطوف أرض الله الواسعة و كل أرض الله ملكه.. شىء لامع يزحف على...