التفاصيل
كل منا يعيش داخل دائرة خاصة به تسمى دائرة الحياة مساحتها مقدار تفكيرنا ومصبوغة بلون حريتنا الذي نعشقه، تتداخل معنا دوائر من يعيشون حولنا فيؤثروا فينا بحسب مقدار تداخلهم، أخطر المتداخلين أولائك الذين يصبون فى دوائرنا ألوان التشاؤم والإحباط دون أن نراهم