التفاصيل
"يُحيي الحوار مع الأطفال أَنْفس الآباء والأجداد والمربين، كما يُحيي أيضًا المستقبل المتمثل أمامك في طفلك الذي تحاوره، إنك تكسبه مهارات الحياة، تُنمي عقله وتضيف إليه من خبراتك التي هي عمرك، فكأنك بحوارك مع طفلك تضيف من عمرك إلى عمره، وتضيف عمره إلى عمرك، فهو صدقتك الجارية بعد مماتك، فهو حياة بعد الحياة".