لا يوجد منتجات في عربة التسوق
إلى مَن دُفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال..
في عام 2009 لم تكن كتبي قد حققت انتشاراً يذكر، وعلاقتي بالوسط الأدبي لم تكن كمثل هذا الوقت، لذا كان لزاما علي أن أندهش عندما عدت لشقتي يوم 11 فبراير عام 2009، ليلاً لأجد أن هناك طرداً ينتظرني، أخبرتني والدتي أنها استلمته من عم (محمد الفولي) الذي يعمل بمكتب البريد القريب من منزلنا، والذي يعرف منزلنا جيداً ويعرف عائلتنا فرداً فرداً منذ ميلادنا إلى اليوم، جميع الخطابات التي أتت لمنزل عائلتي كانت على يديه بداية من مراسلات أقربائنا في بعض دول الخليج العربي في التسعينيات من القرن السابق إلى إنذرات الفصل التي أمطرتني بها مدرستي وأنا في الثانوية العامة.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة