التفاصيل
صدرت هذه الرواية لأول مرة وفيرجينيا وولف في الأربعين من عمرها، ورغم صغر سنها نسبيًا إلى أن هذه الرواية كانت حجر الأساس لكل ما ستكتبه فيما بعد.
رواية نابعة من تجربة شخصية، تحكي فيها قصة يعقوب، الفتى الذي يعيش على الهامش، والذي اقتبسته مباشرةً من أخيها الذي مات غرقًا، وهي الطريقة ذاتها التي ستُنهي بها فيرجينيا وولف حياتها فيما بعد!