هذا الطلسم ملعون ومُخصَّص لاصطياد مِلِك الجان ذاته وسجنه... وهو لمن يترك من عرف سره حيًّا مهما كلَّفه الأمر، وسيظل يطاردنا محيلًا الأرض إلى جحيم مستعر ولن يتركنا إلا جثثًا...
يريد فقط شيئا وحيدُا يدله عليها.. يريد أن يثبت لنفسه حقيقة وجودها؛ فأحيانًا من فرط يأسه واختلاط الأمور عليه يشكك عقله في كل ما حدث.. يجلس ويتساءل أهي حقًا كان...
أنا شخص حضر وفاته، شخص رأى مُغسليه، شخص سمع صراخ مُحبيه عليه وتهامس أعدائه فرحة فيه، وبالرغم من إن صراخهم كان بكل ما أوتوا من قوة، وبالرغم من إن همسهم...
في ساحة الإعدام أخذوا ينظرون إليها وهي تنتظر مصيرها، بينما وقف العقرب حاملًا سيفَه على الجانب الآخر من المشهد؛ لوقف ذلك الطقس الشيطاني ومنع تحرير الكيان الأسود العظيم.. هكذا كان...
لم يعد المتربص سوى أسطورة دارجة بين رواد المناجم الأقلاء، غير عالمين متى اندلعت أو حتى أول من بدع هذا الاسم... لكن المتربص يراقب في صمت، يتلذذ بتوجسك وينتشي بإجفالك، منتظرًا...
ترصد الرواية حالة إنسانية خاصة، تنبع من مجاهل النفس البشرية، لتنعكس على الحياة الواقعية فى شكل رغبة كامنة فى إيلام الآخرين، من خلال شخصية «يمنى» المريضة التى تسلم نفسها لمصحة...
الكتاب ده بكل محتواه والكلام اللي مكتوب فيه مالوش أي علاقة باسمه.. يعني مفيش لا سحر ولا شعوذة.. الموضوع كله شوية صفات بتكون شخصية بتتصرف بطريقة معينة فى مواقف مختلفة،...
أضواء تشتعل ليلًا تطوف المبنى بأسره في جنون.. صرخات قادمة من رجل عجوز في جوف الليل لتثير الرعب في قلوب قاطني المبنى الذي يسكنه چنرال يرتعد من الغرباء! صوت رنين...
