لا يوجد منتجات في عربة التسوق
لم يكن لدى الطبيب الشاب أي شكوك في أسباب الوفاة التي بدت طبيعية و متسقة مع الحالة التي باشرها منذ وصول سيارة الإسعاف، و لكن الطبيب اليافع لم يكن يدري أن من بين من وقفوا أمام حجرة الطوارئ، كان هناك من مد يد العون ; ليعجل المقدر، فكل كانت له أسبابه و الجميع أوتي فرصه" هكذا تتحول المعتقدات و المبادئ و تتغير الثوابت، فيصبح الموت عطاء و القتل رحمة، و الخيانة شرفاً.. ولا عجب; فتحت وطأة الطموحات و الأحلام تغدو القيم هراء فاقد المعنى، و يحفل المشهد بالاهتزاز و التأرجح و اللايقين.. و إمكانية حدوث ما لا يحتمل
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة