فالحياة رواية فيها الأبطال وفيها الأشخاص المهمشون، والأبطال فيها هم الذين عرفوا كيف يعيشونها بمهارة ويحاولون الفوز حتى نهاية المطاف بمعركة الدنيا أمَّا المهمشون فهم الذين توقفوا عند أول عثرة فيها ومارسوا الشر للنهاية، والحياة لا تُقدم الفرص على طبقٍ من ذهب بل تُكافئ المجتهد، تعطي فرصة المحاولة لمن يستحق ليصلح كل أخطائه السابقة ويتعلم حكمة الحياة.