التفاصيل
فى عام 2012، نشرتُ روايتي (كريسماس القاهرة) بعد فوزها بجائزة إحسان عبد القدوس في الرواية، ومنذ 2012، حتى بداية عام 2015، اختفيت من الوسط الثقافي، لم أنشر روايات، لم أحضر ندوات.
في هذين العامين، حدث لي أمر ما, لم يكن مصرّحًا لي بالكتابة عنه، والآن زال هذا العائق، وكان لا بد أن أحكي سبب اختفائي هذين العامين.
أعرف أن ماسأحكيه ربما يُثير جدلًا كبيرًا, أو سُخطًا, لكن لا بد لي من البوْح بما حدث.
فليُصدّقني أو يكذبني مَن يريد.