التفاصيل
في رحلةٍ عبر صحراء القائظة القاحلة، حيث شبح الجوع يُخيّم على القلوب، تُناضل قبيلة بني البدر من أجل البقاء، من خلال صناعة أغمدة الخناجر وتعشيقها بالأحجار الكريمة، وتُبادلها بالغذاء مع "مطاردي الواحات"، لكنّ الأحداث تنقلب رأساً على عقب، حين تُجبر القبيلة على قبول صفقة مجحفة، يتبعها اختفاء ولي عهدهم (فاتِك) في ظروف غامضة، ومن هنا تُواجه القبيلة سلسلة من المصائب، فكيف سيخرجون منها؟