الإبحار في الذكريات لا يقل روعة عن صناعتها.
في الكتاب الثاني من سلسلة عن العشق والسفر، نجوب البحار والمحيطات. نستكشف عوالم جديدة، ونبحث عن أخرى مفقودة.
نحتمي في الكهوف المظلمة من هجوم القراصنة، ونغوص في الأعماق في تحدٍ صارخ للوحوش المفترسة.
وبقدر ما كان الكتاب الأول مختلفًا عما دونه الرحاله من قبل، فإن الكتاب الثاني سيكون أكثر اختلافًا. رسائل يحملها البحر تروي قصتنا وقصص من سبقونا … قصص عن العشق والسفر.