التفاصيل
على نفس الشاطئ يسأل : اتراها الأن بأبد الغيبة فلن تعود ؟!
طيفها يتابع ظله على الم الخطى , في حلك الليل يتحسس سواد شعرها , على فراغ منها. فماذا لو ظلت غائبة ؟!
وهل سينعزف معها على اقدار الحياة ؟! ام ستنقتع الأوتار فيتوقف اللحن و تبقى ذاكرة الحلم....
ذلك الحلم الذي يبتدئ في غيب بعيد عبر السموات ثم ينكتب على اقدارنا فيعبر الينا حيث الاراضين