"ﻣﺎ ﺧﻄﻴﺌﺔ ﻋﻤﺮﻱ اﻟﻜﱪى؟! ﻣﺎ ذﻧﺒﻲ اﻷﻛﱪ؟! أﻧﻨﻲ أﺣﺒﺒﺘﻪ ﺣﺘﻰ اﳉﻨﻮﻥ, ﻭأﺧﻠﺼﺖ ﻟﻪ ﺣﺘﻰ اﻟﻐﺒﺎء؟! ﻟﻜﻨﻪ رﺟﻞ ﻳﺴﺘﺤﻖ اﳊﺐ ﻭاﻟﻮﻓﺎء.. ﻭﻫﺎ أﻧﺎ أﺳﺘﻌﻴﺪ اﻟﻴﻮﻡ ﺗﻠﻚ اﻟﻠﺤﻈﺎت ﻛﺄﻧﻨﻲ أﺣﻴﺎﻫﺎ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ.." ﻛﻴﻒ ﻭﻣﺘﻰ ﻳﻐﲑ اﳊﺐ ﻛﻞ ﳾء ﻭﻧﻮﻟﺪ ﻣﻌﻪ ﻛﺄﻧﻨﺎ ﻣﺎ ﻭﻟﺪﻧﺎ أﺑﺪﹰا ﻳﻮﻡ ﻣﻮﻟﺪﻧﺎ اﻷﻭﻝ؟! ﻭﻛﻴﻒ ﰲ ﳊﻈﺔ ﻭﺑﺬات اﻟﺮﻗﺔ ﻻ ﻳﹸﺒﻘﻲ ﻋﲆ ﳾء ﻣﻨﺎ ﻭﻻ ﻳﺬر !!