"تدور الدائرة والذنب هو ذات الذنب، ما حدث قديمًا هو نفسه ما يُعاد الآن، حتى وإن لم يكن بتلك الصورة القديمة، ولا بالأشخاص ذاتهم.
ولكن الفعل أشعل الشهية للإشباع، الساقية عطشة لدمائهم، والانتقام تلك المرة لن يفرق بين الجاني والمجني عليه.
من أحيا اللعنة فعليه إذن أن يتحمل العواقب،
وإن كانت قصص العشق هي التي تُثير الفتن، وتُراود على الخطيئة، فهي أيضًا من تُحيي القلوب وتُزهر الأرض بطيب الحياة.
"" لا تؤذوها ولا تؤذيكم"""