«ومثلما حدث بعد اكتشاف حجر رشيد، تصبح الرواية (امرأة تحكم العالم) هي حجر رشيد المستقبل، حيث تجدها "ليما" ابنة الملك، وترى أن بها مفتاح حل اللغز، فتُصر على اكتشاف ما بها، خاصةً عندما تُلاحظ قمةً لامعة لهرمٍ زجاجي، تخرج من الرمال تحت أمطارٍ كثيفة».
رواية تفاعلية يشارك القارئ في كتابتها، وله مساحة في غلافها يدون فيها اسمه، وهذا هو المقصود، لأن أحفاده سيتخذونها منارًا بعد هلاك البشر، وبداية تأسيس حضارة جديدة، وهذا هو قمة الخيال العلمي.