لا يوجد منتجات في عربة التسوق
يتناول استخدام مدخل الحوافز في تخطيط وإدارة التربية، كطريفة للارتقاء بالسلوك المرغوب فيه للمستهدفين من العملية التعليمية. وقد كان التخطيط التربوي من الاتساع في الماضي بحيث يتناول إعداد السياسات والخطط التعليمية، إلا أنه لم يكن كافيًا لتنشيطه وتفعيل هؤلاء المستهدفين. إن استخدام الحوافز ينبه المخططين بأن الأفراد، والجماعات، هم الفاعلون والمستغلون الحقيقيون للأنشطة التربوية، ولأن دور التخطيط المركزي يتغير أساسًا من بناء وتعزيز القرارات الرسمية إلى التأكيد بدرجة كبيرة على التنشيط والتيسير.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة