لا يوجد منتجات في عربة التسوق
يتناول أوّلَ قضية نناقشها في سلسلة "تصحيح المفاهيم"نؤكّد فيه على أنّ حقوق الإنسان لا علاقة لها باعتقاده، فليعتقدْ مَن شاء ما شاء، وليعبد مَن شاء ما شاء، فلا انتقاص لحقّه كإنسان من جانب وكمواطنٍ من جانب آخر، مهْما كان اعتقاده، ولا استحلال لدمِه أو عرضه أو ماله, حتّى ولو كان ملحدًا؛ فالحقوق ثابتة لكلّ إنسان باعتبار إنسانيته وليس باعتبار ديانته. والحساب على الإيمان والكفر، أو على الطاعة والمعصية؛ هو حقّ لله تعالى وحده.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة