رواية تتناول تاريخ الأوبئة في نجد، وتتحدث عن الأثر النفسي والإنساني الذي يتركه الوباء على المجتمعات، وذلك من خلال عائلة نجدية لها امتدادها وجذورها على مدى عقود طويلة، والحرب الشرسة التي تخوضها من خلال تناوب بين اللحظة الراهنة وبين عقد الخمسينات الميلادية.
وهي رواية تتمثل فيها حالة ذوبان اللحظة الآنية والماضية باللحظة المستقبلية، من خلال لعبة فنية ذكية، تشير إلى الضعف الإنساني والأممي أمام سطوة الأوبئة والحروب.