سيرةُ مغامراتٍ تُبيِّن رفاهية المماليك وغُلب الفلاحين على أمرِهم.
عنطزة… عاش سنوات مملوكًا ثم تبدَّلت حاله. بهِيُّ الطلة خفيف العقل! حشر نفسه بين المماليك حين دُعُوا إلى مائدة محمد علي باشا، فقُوبِل بمذبحة المماليك. ساوَمَ الحظَّ فهربَ وقفز بحصانه من فوق أسوار القلعة!
الرواية مُهداة للفنان العظيم محمود المليجي بعد استحضارها مشهدًا شهيرًا له من فيلم "الأرض" مُلقيًا خطبته بين الفلاحين.