لا زالت العقد التي ورثناها عن المرحلة عالقة في أذهاننا حتى الحين، وقد جعلتنا في حيرة من أمرنا، هل نقسو على أولادنا كما فعل آباؤنا؟ أم نترك لهم الحبل على الغارب، الهجوم الشرس من وسائل التواصل على مجتمعنا جعلتنا نمسك العصاة من المنتصف، خشية أن يفلت عقال أولادنا منّا ونصبح من النادمين.