«لأننا نعيش في عالمٍ مليء بالأحداث المزعجة، فليس لنا حل سوى الفن حتى نُطلق لأرواحنا السلام من تعاسة الظروف وصخب الأحداث.
العبد لله في هذا الكتاب، بحث عن المتعة ليتخلص من ضغوطات الحياة التي تزداد يومًا بعد آخر، واخترت مجموعة من النجمات المصريات المبهجات بين الدراما والسينما، وهي شخصيات نحبها ونُقدرها لأنها كانت سببًا رئيسيًا في أن تكون البهجة عنوان قلوبنا، والابتسامة ترسم وجوهنا. وهؤلاء الشخصيات البديعة كتبت عنهنّ بلغةٍ سردية تأخذك إلى تاريخ الفن المصري، التاريخ الممتع والبديع في تفاصيله، لأنه بعيون فنية خالصة أحبَّت عملها وجمهورها، لذلك أبدعت وصنعت البهجة».