لا يوجد منتجات في عربة التسوق
وبعد عدة دقائق، أقيمت صلاة الظهر، وأنا مازلت راقدا بداخل نعشي، نائماً في الصف الأول أمام إمام المسجد، أتمنى سيجارة واحدة تنقذني من تلك الأحاسيس السيئة التي انتابتني، فأنا الآن ميت حي، وكنت ولأول مرة أدرك أن لا يوجد شخص يموت بالمعنى الحرفي للكلمة، وتمنيت أن أقوم الآن من مرقدي، وآتي بقلمي وأوراقي، وأدون تلك الأحداث واللحظات، فإنها حقاً سوف تكون أعظم قصة لي، إذا قمت بكتابتها.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة