التفاصيل
اقترب أكثر من شفتيها ونظر لعينيها ليحاول توقع رد فعلها وحين رأى مدى استسلامها اقترب ليقبلها برقة وخفة وهي تضيع بين يديه ، ابتعد فوجدها مغمضة العينين حالمة وفي عالم آخر فاستمر في تقبيلها دون أدنى مقاومة منها حتى رن هاتفه ليرى اسم زوجته فانتفض مبتعدًا عنها ففتحت عينيها وتكلمت بصوت مبحوح : في حاجة مهمة ؟ابتسم بتوتر وهو يغلق هاتفه ويضعه بجيبه : لا مفيش في العالم أهم منك