لا يوجد منتجات في عربة التسوق
تلك الرسائل المغلفة بأصوات الأحبة تعيدنا لعالم آخر..
كأن الزمن تعهد الوقوف على تلك الرسائل لنعيش داخلها، وننسى الحياة، نبتسم كلما تذكرنا!
نتذكر شعورنا حينها، ذاك الشعور الذي له حرمته لا ينبع داخلنا هباءً، لا نستطيع تجاهل ما نشعر به حتى وإن كان مؤلمًا!
كيف لكل هذه التفاصيل أن تذهب سدىٰ؟ أعلم أن الحياة ستكتمل حتمًا، ولكن ستمر بجسدٍ بلا روح..
قلت الأيام تُنسي؛ ها أنا الآن لم أنسى بعد!
أشعر كأني سألتقي بك في يوم ما، عسى بهذا العالم أو عالم آخر أقل قسوة..
فالأفعال والأقوال والدقة الأولى الصادقة لا تُنسى أبدًا يا عزيزي، ولو مرَّ عليها أعوام وأعوام..
أنتظرك..
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة