إيهام بصري استعمر عيون الحشد، الصمت خضّر جرداء الأصوات، الدهشة نسجت قناعًا افتراضيًا؛ غلَّف ملامح جيش التصحيح أجمع.
فاضت عيون الحشد راويةً جدباء صحارى الدهشة، تسربلت الموجودات الآثيرية غموضًا؛ غية مجابهة عَصِيب تساؤلاتنا المتمثلة في:
أي لعنةٍ تلك التي أصابت الملاذ!