«في ربيع ٢٠١٤ وأثناء تنظيف قصر «حليم باشا مراد» القابع في 17 ش عماد الدين، عثر حفيد العائلة على يوميات سرية تعود إلى سنة 1900 م كتبها جده، ليكشف عن مجتمع سري أُنشئ قبل ثورة ١٩ في سرداب القصر، قائم على عبادة الشيطان، وممارسة القتل، وشرب الدماء، وهي اليوميات الوحيدة التي لم تُحرق، أو تتلف، والتي تفضح «مجتمع الخازندار الشيطاني». ومنها يتورط الحفيد «بهجت حليم» مع أعضاء المجتمع، ويدخل في دائرةٍ من الدم يحاول ويعافر فيها كي لا تنتهِ بقطعِ رأسه.
«١٧ ش عماد الدين» اليومياتُ الوحيدة التي تكشف حقيقة بداية مجتمع الشيطانية في مصر، بلا تزييف، أو تحريف، وكل مَن سيقرأها معرض بأن يتورط مع (الباهومت)».
