التفاصيل
كانت توشك على لفظ جملتها المتحشرجة بحلقها ، أريد العودة لهذا الحب المؤلم هذا الوخز داخل قلبى ، أريد الألم قربك وأنت جوارى وأخشى فقدانك ، أود أن أشعر بك وتشعر بى مثل السابق ، ولكن نظرته الجامدة وتجاهله بأنها مازالت بالغرفة نفسها جعلها تسرع بالخروج عازمة على سفرها دون ندم أو تردد .