التفاصيل
في ليلة رأس السنة عام 1988، تجد الطفلة إليفين في منزل أبيها بالتبني المحقق جيمس هوبر صندوقا يحوي ملفات تحكي عن عمله في نيويورك.
رغبة من هوبر في التواصل والتقرب إلى ابنته بالتبني- والتي تلمك قدرات نفسية خارقة- يبدأ في سرد الأحداث التي مر بها حين كان يعمل في نيويورك عام 1977.
تعرف إيليفين من خلال حكاية أباها بالتبني ماضيه وشخصيته، وتعرف أن إرغام ذوي القوى الخارقة على جرائم لا تعني أنهم فاسدون، بل لكل إنسان أختياره لحياته ولاستغلال قدراته، وتعرف أن من استغلها وهي طفلة لإجراء تجارب عليها كان جزءً من مؤسسة أكبر دمرت حيوات الكثيرين ممن هم مثلها.