ماتيلدا قاتلة مأجورة محترفة تبلغ الستين من عمرها. لا تشوبها شائبة ولا تخطئ أبدًا عند الإيقاع بهدفها وضحيتها الجديدة ولا تترك أي أثر وراءها. لكن في إحدى الليالي، عندما تكون هي ضحية أخطائها ولا تنفذ العملية الجديدة بالشكل الأمثل، تصبح أمام مخاطرة كبيرة مع الشرطة ومع مديرها في المنظمة الذي تربطها علاقة قديمة معه.
تتسع دائرة الحرب أمامها وتصبح في مواجهة كل من يحاول الإيقاع بها وكشف جرائمها.. عليها أن تقضي عليهم جميعًا قبل فوات الأوان وقبل أن يُقضى عليها.