التفاصيل
وتبقى كلمةٌ أخيرة، نابعةٌ مما استقرّ فى نفسي منذ زمن، وعبرَّت عنه عبارة نيتشه: إننى أنظر في جميع ما كُتب، فلا تميل نفسي إلا إلى ما كتبه الإنسان بقطرات دمه، وليس من السهل أن يفهم الإنسانُ دمًا آخر، أويقبل دمًا جديدًا.. من هنا أهديت هذا القارىء الذي يمكنه القيام بقراءة مبدعة، تقبل البحرين: بحرالكتابة الإبداعية، وبحر الكتابة النقدية.. القارىء الواصل بين البحرين. «يوسف زيدان»