لا يوجد منتجات في عربة التسوق
رغم طول العشرة لم أشعر يومًا بعاطفة حُبِّ نحو نوارة ادخرت مشاعر الشوق والغيرة والعواطف الساخنة لنساء أخريات لم تكن من بينهنَّ زوجتي .. في رواية « حتمًا سوف يأتي » للكاتبة شاهيناز الفقي يسيطر الحنين على « عشم » ويدفعه لمحاولة استعادة الماضي . فيكشف عن قصص وذكريات وأشخاص كان لحضورهم تأثير كبير في حياته ، وقد لا يكون من الحكمة محاولة استنساخ الماضي . فبقدر ما يمنحنا الماضي من سعادة بقدر ما يُحْيِي بداخلنا جراحًا لم تلتئم .
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة